الشاعر غالب أحمد الغول
128 يا فجر الغدِّ أتى أملٌ ...... بالنصر وشعبيَ قد بشَّر
129 والكرملُ عاد لأمَّتهِ .......... والشطّ بحيفا قد أقمرْ
130 حيفا ( كَفرينُك) تبتسِمُ ......... وتُقبل أزهار العنبر
131 وأمدُّ اليدَّ أصافحها ....... أشتاق لمسجدها الأطهرْ
132 وأذوق التين بموسِمِهِ .. ..عسلاً بل أطيب مِن سُكرْ
133 وأزورُ القدسَ ومسجدها .... وأرتّل آيَ على المنبرْ
134 وأصلّي بين مقابرها ...... ... فالنور يطلُّ وقد كبَّرْ