عرض مشاركة واحدة
قديم 26 / 12 / 2017, 15 : 07 PM   رقم المشاركة : [48]
ناهد شما
مشرف - مشرفة اجتماعية


 الصورة الرمزية ناهد شما
 





ناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: صفد - فلسطين

رد: حوار الأديبة القاصّة والكاتبة الصحفية الأستاذة هدى نور الدين الخطيب

الغالية الأديبة الأستاذة هدى الخطيب المحترمة إليك أسئلتي وأرجو أن لا أثقل عليك
السؤال الأول : لكل مفكر أو مبدع أيدلوجية معينة تسيطر عليه إلى أي أيدلوجية ينتمي فكرك ؟

السؤال الثاني: كيف تري دور النقاد والدراسات الأدبية للاصدارات الجديدة هل يظهر أثرها في حركة الإبداع ؟

السؤال الثالث : كيف ترى الأدبية هدى الخطيب الإنسان الذي يسرق رواية أو قصيدة أو قصة أو أي عمل وينسبها اليه ؟

السؤال الرابع : تحدث الكثيرون عن التربية العنصرية التي تتبعها سيئة السمعة إسرائيل في تربيتها لأطفالها. والسؤال كيف يجب أن نربي أطفالنا ؟

السؤال الخامس : هل لديك مشاركات في منظمات المجتمع المدني ولا سيما مع منظمات حقوق المرأة والدفاع عنها ؟

السؤال السادس: نرى أحياناً تفوق الكثير من الشباب الأدباء والكتاب على الكبار في نشر قصائدهم أو قصصهم ولكن نجد أحياناً في كتاباتهم الخدش للحياء والعبارات الإباحية ما رأيك في ذلك؟

السؤال السابع: ما هي مقومات الصحفي الناجح وما هي الشروط التي يجب أن تتوفر فيه ؟

السوال الثامن : الثورات والأحداث الساخنة على الساحة السياسية غالباً ما تنعكس على إنتاج الأدباء ، ولعل الوطن الفلسطيني ومؤخرا العربي بات زاخرا بهذه الأحداث كيف انعكست على نتاجك الأدبي ؟

السؤال التاسع : وكأني أراك تسيرين بخطين متوازيين بين العمل الصحفي، وبين عملك الادبي والإبداعي هل هناك تداخل بين العملين وما الفارق بينهما ؟

برأيك هل الإنتاج الأدبي على الساحة الفلسطينية بمستوى الحدث؟
شكرا لاهتمامك ربما لي عودة لو سنحت لي الفرصة
توقيع ناهد شما
 
سأنامُ حتى ساعة القلقِ الطويلِ وأفتحُ العينينِ من أرقٍ
يدي إنْ أقفلتْ كلّ الأصابع كي تشدّ على السرابِ
أعودُ مقتول الشروع بغسل أحلامي الصغيرةِ
كم تمنيتُ الرجوعَ إلى الطفولةِ يافعا ويردّني
صوتُ ارتطامي بالزجاج المستحيل على المرايا
أشتري منكمْ صلاتي فامنحوني ما تبقـّى من زمانٍ
وامنحوني كأسَ أحلامٍ تشظـّى في الظلامِ
عبرتُ نحوي كي أردّ قميص وقتي للزمانِ
فتهتُ في وجع النخيلِ ولمْ أنمْ إلا قليلا ..
الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق
ناهد شما غير متصل   رد مع اقتباس