http://www.nooreladab.com/vb/showthread.php?t=8347
توقفت هنا في عالم افتراضي، وربما صار واقعاً أن تدخل عالم المستقبل رغم خطورته
بالتقاء الماضي والحاضر، يُخال لنا قراءة المُستقبل، أديبتنا كانت بحالة شوقٍ، جعله تفترض عالماَ
تهنأ به، نحن استمتعنا بالقراءة التي شدتنا حتى آخر سطرٍ، فهل هي كذلك..
اليسار واليمين، ومسافات افتراضية.. شدتني كقارئة، نعم، وكمتذوقة لنصوصٍ أدبية، نعن..
لكنني لا أُتقن النقد اللائق
شكراً للأستاذة هدى هذه النوافذ المُبتكرة
شكراً لك د.رجاء
تحيتي وتقديري