رد: مشرط الجرّاح ورحلة الموت المؤقت / هدى الخطيب
الحمد لله على سلامتك الاستاذة نور الخطيب . انا لم اعمل على قراءة القصة حاولت ان احسها. فهناك فرق بين اخبار بكون شخص بين الاموات والاحساس بذلك. وهذا ما حاولت القصة نقله اليها .انه ذلك الاحساس الغريب الذي يعانق تلك اللحظات، وعندما يسيطر علينا يرمي بنا الى عالم الاحلام والتخيلات. استمعت بقراءة القصة، واستمعت ايضا بالنهاية السعيدة وبالامل الكبير. غدا سنصلي بالمسجد الاقصى لانه لا يستقر في مكان ما. انه يستقر في قلوبنا حتى في اصعب لحظات حياتنا.
تحياتي واحترامي
|