رد: نعي نور الأدب لوالدة الأديب الأستاذ خيري حمدان
الأدباء والأصدقاء الأعزاء، غالبًا ما أتقدّم بواجب الأعزاء للعديد من حولي، أشعر بلذعة ألم عابرة وغصّة في القلب، لكنّ التجربة الذاتية لفقد الوالدة مؤلم، وحضوركم وحده خفّف من معاناتي في بيتي الثاني، بيتنا - نور الأدب. أشعر بالامتنان للسيدة الأديبة هدى نور الدين الخطيب التي لا تنسى أحدًا وترتقي فوق همّها وآلامها لتثبت حضورها بيننا، أتمنّى لكم حياة مديدة والموتحقٌ وجزءٌ من الحياة الدنيا، على أن يأتي كريمًا لينقلنا إلى عالم أفضل، الرحمة والغفران لأمواتنا ولأحيائنا جميعًا.
شكر الله سعيكم، ولا حول ولا قوّة إلا بالله.
|