27 / 01 / 2018, 16 : 07 PM
|
رقم المشاركة : [166]
|
مديرة الموقع المؤسس - إجازة في الأدب ودراسات عليا في التاريخ - القصة والمقالة والنثر، والبحث ومختلف أصناف الأدب - مهتمة بتنقيح التاريخ - ناشطة في مجال حقوق الإنسان
|
رد: حوار الأديبة القاصّة والكاتبة الصحفية الأستاذة هدى نور الدين الخطيب
[align=justify] الأديب والناقد والأخ والصديق العزيز أستاذ عبد الحافظ ..
أولاً عظّم الله أجرك في صديقك وجعله من أهل جنّة النعيم وأحسن مثواه وأعانك على فراقه..
ثانياً حمداً لله على سلامتك من الوعكة الصحية وجعلها بإذن الله طهور..
والآن اسمح لي أن أعتذر منك ومن الأساتذة الكرام المشاركين ، على التأخر بالدخول إلى نور الأدب عموماً وإلى الحوار خصوصاً..
الحقيقة حدثت معي بعد إجراء العملية أكثر من انتكاسة صحية .. والآن إن شاء الله أعود لنستمر بالحوار وأكمل مهامي أيضاً في نور الأدب ، ولكن سأحاول ألا أرهق نفسي حتى لا أتعرض لانتكاسة جديدة..
وقبل أن نباشر لا يسعني هنا إلا أن أشكرك جزيل الشكر على هذه المتابعة أثناء وجودي في المستشفى فصول الحوار واستمراره والاهتمام بالقراءة لبعض نصوصي وأنت الناقد المتميز..
أتقدم بجزيل شكري وامتناني لابن حيفاي الشاعر المبدع والباحث العروضي الأستاذ غالب أحمد الغول ، على ما فاض عليّ به من قصائد رائعة ضمن هذا الحوار أو خارجه ومساجلات سأقوم بشكره في مكانها إن شاء الله..
الشكر موصول لصديقتي الصدوقة الأديبة والناقدة دكتورة رجاء بنحيدا على كل ما ما فاضت عليّ به من قراءات لنصوصي ومتابعة للحوار والاهتمام الدائم بي ..
ومسك الختام في الشكر الخاص أتوجه به لأخي الغالي الوفي الشاعر الأستاذ محمد الصالح شرفية الجزائري الذي يجعلني دائماً وعلى مدى سنوات مطمئنة لغيابي ، هذا من جهة ومن جهة أخرى أثناء هذا الغياب تحديداً والمساجلة التي تمت مع المتابعة للحوار ..
ولا أنسى شكر حبيبة قلبي وغاليتي الأستاذة بوران شما وصديقتي الأديبة الأستاذة عروبة شنكان وأخي الأديب الأستاذ حسن الحاجبي .. وكل الفضيلات والأفاضل الذين تابعوا وشعرت بصدق محبتهم ووفاءهم .. صحيح أنهم قلّة لكن .. يكفيني قلّة صادقة .. فالجانب الإيجابي دائماً حين نتعرض لمحنة تقربنا من الموت ، نعرف من خلالها الصديق الحقيقي المحب بصدق، من المزيف..
أخي الأديب العزيز الأستاذ خيري حمدان الذي رغم محنته ووالدته رحمها الله كانت في أيامها الأخيرة كان يطمئن عن الحوار وعني ..
وحبيبة قلبي صديقتي الأستاذة ناهد شما .. أرجو من الله سبحانه وتعالى أن يطمئننا عنها وعن صحتها حتى يرتاح قلبي..
عميق تقديري للجميع وآسفة على التقصير وأهديكم أيها الغوالي مشاتل الياسمين النقي البهي نقاء وبهاء قلوبكم
[/align]
|
|
|
|