لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
أتقدم بتعازي الحارة في هذا المصاب الجلل إليك أستاذي الغالي محمد الصالح الجزائري وإلى أسر الضحايا والشعب الجزائري الشقيق
وأسأل الله أن يشمل الضحايا بواسع رحمته وأن يسبغ على قلوب ذويهم صبر المؤمنين
وإنا لله وإنا إليه راجعون