رد: بينها وبينه : عروبة ورشيد
أذهب الله عنك كل حزن وأسى عروبة ..
من منا لم تثخن نفسه أو قلبه بالجروح ؟
من منا لم تسود الأفاق في وجهه وتغلف الأحزان حياته فتحيلها دموعا وأنينا ؟
ومع ذلك نجد فسحة للكتابة .. ومتنفسا لآهاتنا ولوعاتنا .. والحمد لله على هذه النعمة .. نعمة الكتابة ..
رُبما عُدنا ذات لقاءٍ تجمعنا ثنائية، أو عمل جديد من نوع أدبي آخر
وربما عُدنا لِإكمالِ ما بدأنا به هُنا
فعلا .. هذا ما أتمناه وأهفو إليه ..
شكرا عروبة على تجاوبك السريع مع إطلالتي على ثنائيتنا ..
ودمت بكل المحبة اللائقة بك .
|