"لن تخرج هذه المرة وستكون بعد الكوارث التي يعيشها العالم العربي نهايتها ونهاية شرورها واغتصابها لأرض فلسطين وتحرر الوطن والمواطن العربي .."
الفاضلة أستاذة هدى، يقيني بالله مهما طال تبجح الصهاينة بصنيعهم بالمسلمين؛ فلا بد من قضاء يقوض سلطانهم والله على ذلك قدير، وسبحانه لا يخلف الميعاد.
وسيرى فيهم المسلمون أنكال ما أذاقوهم هما وغما وحسرة، سيجف رحم أفاعيهم ويهلكون بسمهم، وتنقلب عليهم الدوائر. ومهما ضاقت بنا ستفرج السرائر "ولما استحكمت حلقاتها فُرجت وكنت أظنها لا تُفرج".
رمضان مبارك كريم