تهنئة العيد...
قبل سنوات...
جرت العادة يا أمي أن تكون تهنئتي الأولى بالعيد لك...
وبعد الرحيل...
طرقت باب جدتي ...أشتم رائحتك...وأرنو إلى حضن ضمك كثييييرا...ألتمس ما تبقى به من حنان...
الآن يا أمي...
وبعد موت الجدة...
أي باب أطرق؟؟ وفي أي حضن أرتمي؟؟
نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
|