"إذا زاد الشيء عن حده انقلب إلى ضده"
أفضت في أذية من ساهم في رفع راية الإسلام، والحقيقة أنك خدمتني بأن نبهتني إلى سبر أغوار درب فضيلة الشيخ الشعراوي؛ هذا الذي خدم الإسلام بتدبره للقرآن ورفض أن يسميه تفسيرا، كما امتنع عن التأليف مقابل أموال طائلة عرضت عليه؛ ما نسبته له سيد منير هو من جمع غيره تحت اسمه. أردت أذيته فخدمتني شخصيا للتقرب منه والانتفاع بما نفع المسلمين به، شكرا لك
تغمد الله فضيلة الشيخ محمد متولي الشعراوي بفيض رحمته وكفى المسلمين شر الحاقدين