رجاءٌ
بدموع حارقة دون أنين مجهور كفكفتها الطفلة، وتسمرت تنظر من شباك منزل والديها لعل لحظة أمل تحلُّ فيأتي من يمنح لأبيها المقعد كرسيا متحركا..فمتى يتحرك القدريا ترى؟ هكذا كانت الطفلة تدمدم والعينان تشعّان ألما وحزنا وهما مغرورقتان بدمع بريئ...
نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
|