رد: كعكة في يد طفل فلسطيني
الأستاذة العزيزة سلوى حماد ..لا أجد إلا الدمع لغة للرد على هذه الخاطرة ...العيد يذهب ويعود في كل عام وفلسطين منذ ستون عاماً لم تعرف للعيد معنى ..حال عيدها كحال عيد الطفل في الصورة التي قمتِ بوضعها في خاطرتكِ ...قبر يقف أمامه طفل فلسطيني لينتظر أن يخرج الميت من قبره فيعود للعيد معناه...خاطرة بمنتهى الروعة وبقمة العطاء والإحساس المرهف الشفاف ...شكراً لكِ ياصاحبة القلم المبدع ...مودتي وتقديري...
|