رد: اللقاء الأخير
أهلا بعودتك أستاذ محمد توفيق الصواف...
استمتعت بسرد عملاق الأدب لهذه القصة الحزينة ...فألف شكر لك سيدي.
تضحياتنا ونحن في الغربة دائما تكون أغلى مما نكسبه منها...فكم من حورية رأت أولادها خيالا من فرط شوقها لهم وهي على فراش الموت!!!
كل التقدير والاحترام لك أستاذ.
|