رد: وتتساقط الأوراق تباعا
الورقة الثانية والخمسون:
ورقتي اليوم حزينة مثلي...
وجدتها تئن على شرفة منزلي...
التقطتها بخفة..
ضممتها، سألتها بكل حب:
ما بك ياحلوتي؟؟
أنينها وصلني، عبر لي عن خوالجها ...
ورقتي وأنا لبسنا ثوب الحداد...
على كرامة معلمي المهانة..!!!
|