رد: أذكرك
سلمت أ. رجاء وسلم هذا الظمير الذي أصبج شبه منعدم في عصرنا:
بين الضمائر المستترة جوازا ووجوبا أجد ضميرك يعتلي منصة الكلام ، يبرز دون الضمائر الظاهرة المغرقة بالأنانية ، أجده لا يغفو ، يضيء دربي حين تشتد العتمة ، ويعم الصمت المخجل ، وترتعش أجراس الحق ، فلا أسمع لها رنينا ولا طنينا..!؟
أسجل إعجابي الكبير.
|