الأديبة العزيزة أستاذة ليلى
تحياتي لك ورمضان مبارك ، أعاده الله عليك وأسرتك بالخير واليمن والبركات
النور نورك غاليتي ، وأشكرك من أعماق قلبي على هذا الاحتفاء والكلمات الصادقة النبيلة..
لا شك أنه وجع وأمل..!
لله الأمر من قبل ومن بعد .. مؤامرة الثورة المضادة باتت واضحة جلية في السودان..!
لا حول ولا قوة إلا بالله
الشعب السوداني الطيب الواعي سيتمكن بإذن الله من الثبات ، وما زال الأمل بالجزائر الحبيبة وصمود شعبها الأبي الحر كبيراً ، ونصر أحرار ليبيا على حفتر ومرتزقته الذي يراد له أن يكون خنجراً أيضاً في ظهر الجزائر وتونس وعوناً للفساد والثورة المضادة فيهما ..حفظ الله أمتنا من كل سوء وطهرها بإذنه من كل ما يحاك لها لنهب ثرواتها
عاشت الجزائر وعاشت السودان.. عاشت ليبيا وعاشت غزة المنكوبة وسقط الفساد وأذرعه والصهاينة وصفقة القرن النتنة.. لا بد لليل طال أن ينجلي فأمتنا وشعوبهها الصابرة المظلومة تستحق الحياة.. مهما كبر يا صديقتي الظلم وطال وعربد ، الله أكبر
جزيل الشكر والتقدير لك غاليتي وكل عام وأنت بألف خير