رد: أحقا غادرت سلمى ؟
أعود للمرة الثانية لأقراء حروف سلمى التي أبكتني ثم فرحت بعد البكاء لأنها لم تزل بيننا ماثلة بكل ما فيها من حنان وأهازيج , فالإنسان لا يفارقنا من أحاسيسنا ولا من وجداننا , لك الشكر أخي الغالي ولك كل المحبة على صبرك , تحياتي وباقات الورد .
|