رد: عش رشيد الميموني الدافئ
أزيز الصرار لا ينتهي
لكن دنيا ، وقد تمنطقت بإزار "منديل"
أم أن دنيا تعمدت
زعند مرورها بقربي همست :
ما أروع سردك أخي الحاج رشيد..جاري الأحب استمتعت كثيرا بهذا الجزء..أنتظر المساء عند الشط رفقة دينا (ابتسامة)..شكرا لك أخي الغالي..
|