عرض مشاركة واحدة
قديم 24 / 03 / 2020, 05 : 12 AM   رقم المشاركة : [2]
Arouba Shankan
عروبة شنكان - أديبة قاصّة ومحاورة - نائب رئيس مجلس الحكماء - رئيسة هيئة فيض الخاطر، الرسائل الأدبية ، شؤون الأعضاء والشكاوى المقدمة للمجلس - مجلس التعارف

 الصورة الرمزية Arouba Shankan
 




Arouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond repute

رد: قراءات في فضاءات أ. رشيد الميموني

المشاركات من 11ـ 14

يرسم لنا الواحة وقد توسطتها العصفورة الجريحة، التي تألم الكاتب لها وتعهد برعايتها وتضميد جرحها بكل محبة، وسط بيئة ملؤها الحب والحنان، كأننا نقرأ قصة ماقبل النوم في اولى قراءات الطفولة ليوصلنا إلى مرحلة اليفاعة مع ترنيمات نزار وشعوره بألم يحز بصدره إثر صد عصفورته عنه.
ويخرج من حكايات طفولته إلى سن النضج الذي يحرك فيه جذب اهتمام الآخر تبدأ بدخول عالم أحلامه مبتسمة، ويملأ صدى صوتها شطآن الوديان لتشاركه الطبيعة في البحث عنها، اعتلى الجبال وسار بمحاذاة البحر ليقف متفحصاً مفسه هل مارأه حقيقة ام أنها أضغاث احلام.
ويستمر السرد هادئاً، موقظا أشجان في الفؤاد، بمصادفته إنساناً تشابه بمشاعره واحلامه، واصفاً الطبيعة أحلى وصف خالعا عليها رداء الحب لتشاركه الحنين، فيحبها أكثر لأنها تشبه الحبيبة بلون الورد أو سعة العيون عصفورته مريضة يبحث عن محبوبته فيها أحبها أكثر.. وللحكاية بقية.
توقيع Arouba Shankan
 

مازلت ابنة بلاط رباه في أعالي المجد بين الكواكب ذكره
أحيا على نجدة الأباة ..استنهض همم النبلاء.. وأجود كرما وإباءً
Arouba Shankan غير متصل   رد مع اقتباس