رد: رفقة الأمس
شكرا جزيلا مرة أخرى للأديبة عروبة..لماذا؟ لأنّ نصّها فجّر مَلَكَةً أخرى للزّجّالة المتألّقة الجارة الغالية الأستاذة ليلى ! وها نحن نكتشف موهبة أخرى في النقد والنقد الموضوعي (العفوي) (البريء) من أديبة لأختها الأديبة (ابتسامة)..محظوظة أختنا الطّيّبة الدكتورة رجاء، لأنها عثرت أخيرا على قلم قوي يشاركها (مشقة النّقد) وتبعاته..فهنيئا لنا جميعا برفقة الأمس (عروبة ، ليلى ، رجاء)..تحيتي وتقديري ل(كنّ)..
|