 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد |
 |
|
|
|
|
|
|
وااااا عزة.. وأنت أين رأيك وأجوبتك؟
على طبلية واحدة احنا.. لازم كلنا نتكلم ونقول كل اللي بيدنا نقولو..
مش واحد يحكي والآخر بيتفرج..
واهضري ألالة حتى انت
|
|
 |
|
 |
|
آهن خولة ، على وزن آهن ليلى ..ترديت بين يأس وأمل ، كدت بل أيست منكم ههههه والله أيست .. وناجت نفسي نفسها أن أصمتي ولا تسألي أحد عن الحب ، حتى أصدقائي الذين لا يريحون لي بالا ولا يجيبون لي سؤالا ، دعيهم بلا إزعاج ، يبدو أن طبلية جدتي لم تعجبهم !!
لا أحد يعلمني ، أن أسأل لوجود تشوش معنوي وفكري تجاه معنى الحب ، كان الحب في السابق له معنى بسيط جدا عند نفسي ، في جوهره ، في التعبير عنه ، في تعريفه الذي لا يتعدى كلمتان أحبك تعني أنت نفسي ، الأن كل شيء اختلف ، كل شيء حول الحب خرج من حيز الفطرة ، لحيز آلي مصطنع ، لا أريحية ولا طبيعية فيه ، الحب لدي تعلمه العصافير والطيور ، لا أحد يوجه العصفور سوى فطرته ، كيف يعامل وليفته .. الأن أصبح الحب وما حوله تلقين إذا قالت كذا قل كذا ! إذا فعل كذا ، إفعلي كذا ، وحفظ كلمات بعينها تقال في مواقف بعينها ، لا يروقني هذا الحب لأنه ليس حب بل إعادة برمجة للحب الفطري .. ربما أكون ليس على حق خصوصا في هذه الأيام وبين هؤلاء البشر المستحدثين ، وإن كنت في زمن مضى أسبق عمري برؤية ما ،، لكن في الحب أعود للوراء حيث براء الحب وأعتقد فيه على ذلك ، وأظن أنني لن أعود من هناك فالحب هنا صعب جدا وليس به حب ، أنا أصلا خارجة من فيلم أبيض واسود ، أنا في الحب من زمن السينما الصامتة ..
قلت لأستاذ رشيد لا يكفي أعجبتني لا يكفي وأنا أؤيدك لا يكفي فأنا في .حديث الحب لا أشبع ،.
شكرا خولة أن شعرت بي ،كنت سأقتل الموضوع فجئت أنت وأحييتيه .. وفي حديث أخر إذا بدكن بفسر
معنى (أحبك أي أنت نفسي )