شكرا لكم أستاذنا وشاعرنا " محمد صالح الجزائري" على ترحيبكم، فأنتم أهل الكرم بحرفكم الشعري الصادق الذي لو أهديتكم بستان ورد لما عادل رقيكم وأناقة كلمكم . لقد أسعدني كثيرا أن حللت ضيفة عليكم في هذا المنبر الأدبي الفسيح" لأستفيد من علمكم الرصين. شكرا لكم بحجم بحر يحمل في أحشائه ولها لا ينتهي"