فأرسل لها رابطا علها تضغط عليه فتستأنس برسالته .. هديته..
https://youtu.be/6v5FFKOzMhI
ولما أدرك أنها لابد ضغطت على الرابط وأنها تستمع للأغنية.. قام بالاستماع إليها في نفس الوقت، ليرسل لها عند نهاية الأغنية رابطا آخر، دون أن ينتظر منها كلاما
https://youtu.be/E86TaMgXRKM
وبنفس الطريقة، عند نهاية الأغنية الآن، يكتب يسألها إن كانت قد سامحته، فترد تحيته ثم تبشره أنها سامحت، وهي تتذكر أن الزهور أول ما استقبلها به هذا المساء فكيف ترده دون صفح وقد حمل الزهور إليها؟!...
طال الحديث.. وعادت الابتسامات والضحكات...
ولما أنهت حديثها معه وجدته قد كتب على الصفحة حيث اللقاء الأول
أميرتي لا تجزعي
ودعيني من دموعك أرتوي
حتى تجف فتنقضي
فلم تخلق عيناك للبكاء
إن الدموع لا تليق بأعين الظباء