تعاتبني ارجوك...صدقني انني انسحق خجلى مذابة امام عظمة عطائك...
صدقني بأنني اشعر بالتشرد تحت اقدام الغربة القصرية التى لم أخترها
غاليتي استذة سلوى
نعم هذا شعورنا الذي يأبى أن يفارقنا هو الخجل والعجز
ولكن هل نحن من اختار الغربة ؟؟؟
وهذا ما يزيد في عجزنا
ولكن يبقى الأمل في هذا الطفل الفلسطيني
أن يحمل عنا الراية إن حاصرتنا الغربة وقيدتنا الظروف
وان يفتح لنا باب الأقصى
فهو الأمل الوحيد
غاليتي
زيارة متأخرة ولكنك في البال دوما ً
اعتز بك وبكل حرف تخطه اناملك الجميلة
ودمت بكل المحبة استاذة سلوى