رد: ما فكرت يوما بأنّ للعطاء ثمنا وسأبقى
رسالتان.......
لا أعرف كيف أصفهما ولا ماذا أقول عنهما..
استشعرت نبض القلب بكل حرف فيهما، ورأيت كيف كان القلم يسكب حبره ليخط أجمل الكلم...
ماذا أقول؟ لا أعرف كيف أكون صادقة وأنا أتحدث عن أحرف وخطوط الرسالتين .. عن رؤيتي للكلمات كيف حلقت بين مونتريال ودمشق..
لا أدري ما أقول سوى أني أحب العودة للرسالتين وقراءتهما كأني لأول مرة أفعل....
......
كل ما يمكن أن أقوله عن هذه الأسطر القليلة الجميلة حتى لو كتبت فيه صفحات سيكون قليلا... لأنه وبكل بساطة نابع من قلبين صادقين... لا ينتظران ثمنا للعطاء
|