[خولة السعيد]

أهنئك بذلك سيدي... ونرجو أن يستمر العطاء .. فروح طلعت لم ترحل.. وكتابته تعيش معنا..
العطاء يجب أن يكون ميزة كل منا... وأنا هنا قد أثارني العنوان وأعجبني جدا قبل أن أعرف أن موضوعه رسالتين.. علما أني أحب الرسائل.. لكن أن أقرأ كلاما بهذا الجمال وهذا الح، بهذا البوح والاعتراف، بهذا الألق والبهاء... لم أنتظره برسالة..
لذلك مرة أخرى أيها العزيز رشيد أهنئك أن عايشت هذا من قبل.. وتمنيته لو استمر