ما أقساها سنة 2010 تلك وما أحزنها!
أرجو أن تكون نهاية أحزانك كانت فيها..
يا سيدي من جديد تذكرني نهاية شعرك بدرويش
وقد تكون جنازة الشخصِ الغريب جنازتي
لكن أَمرا ما إلهيا يُؤَجلُها
لأسبابٍ عديدة
من بينها: خطأ كبير في القصيدة! دام لك الإبداع الذي ننتظره