رد: مصير
لو تدري وأنا أقرأ قصتك هذه كم من الذكريات استرجعت.. وأنا تلميذة ... وأنا مراقبة بحراسة الامتحانات...
لا أخفيك اني أثناء الحراسة للموسم الدراسي السابق كان يحرس معي بيوم أستاذ.. أنا نفسي أفزعني من شدة ما لا تظهر على ملامحه ابتسامة.. أخذت ورقة وقلما وبدأت أتحدث معهما وأخبرهما عما أرى أمامي وأخشى أن يقف السيد أمامي ويلمح حروفي... ماذا سيفعل بي حينها؟! لا شك انه سيرميني بتجهمه من النافذة...
|