[محمد الصالح الجزائري]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد أول ما طالعني من قصيدتك هذه أستاذ.. رأيت فيه من جديد الشاعر محمود درويش؛ فكنت أقرأ نصين في نص واحد؛ ولك ما حضرني( ابتسامة): كان المخيّم جسمَ أحمدْ كانت دمشقُ جفونَ أحمدْ كان الحجاز ظلال أحمدْ صار الحصارُ مُرورَ أحمد فوق أفئدة الملايين الأسيرهْ صار الحصارُ هُجُومَ أحمدْ و البحر طلقته الأخيرهْ ! دام لك الإبداع أستاذي الفاضل

فراشة المنتدى..بيني وبين المرحوم درويش 18 سنة!! فمحمود درويش (13 مارس 1941 - 9 أغسطس 2008) وأخوك (02 جوان 1959) ومازلت على قيد الحياة (ابتسامة) ولكن تجمعني به علاقة الدم والشعر والوطن الكبير..أنا أختزن وأختزل كل شعراء الأمة الكبار..قديمهم وحديثهم !! أخوك امتداد لامرئ القيس والمتنبي ودرويش...
شكرا لك على قراءة واعية لأعمال أخيك المتواضعة...مودتي وتقديري..