أخي الأستاذ الأديب شاعر الجزائر محمد الصالح الجزائري:
مغمض العينين، مُشرَّع بوابات عالي الروح، صامتاً، خافق القلب، أمشي معك، فتأخذني باقتدار إلى غافي مشرق سنين..
نعم، تلك أيام مضت، وصارت اليوم جميل حلو ذكريات. ولأن الماضي زاد الحاضر، واستمرار دافعه، زخم اليوم، كان وقع جمال الذكرى.
فالشكر كل الشكر لك، أيها الراقي النبيل.