رد: رياض الأنس
لم أقصد أن تنتبهوا لبياض أسناني.. أصلا ما عدت أهتم بها كما كنت .. ولم أعتد مرة على أن أجعلها تألف معجونا معينا أو فرشاة..
ولكن صدقيني إلى الآن أتذكر حصة أمس وأضحك.. لدرجة أني ليلا وأنا بالشارع كنت أضحك وحدي ولا أبالي بالمارين الذين قد ينتبهون فيحسبونني جننت وليلا بالبيت بكيت من وجع وتذكرت الحصة فخلطت الدموع بإطلاق العنان للضحك ... الله يسعد تلاميذي ويسعدني بهم..
وأنتم أسعدتم بصباحكم
|