رد: نعش الحياة
كم كان حقودا قلبه ، الذي علم وأيقن بحبك ولهفتك لحنانه ، ولم يعره سوى الغدر ، هذا صدري لتلقي برأسك عليه ولا تبالي به أبدا حتى يبلى مكانه ، ولا يبقى منه سوى حاحبيه معلقين مكانهما في الهواء .. ههههههه هل تصورتي ما قلت خوخة ؟ ؟ ستضحكين أعلم مقدما ...
|