رد: آخـــــرُ أوراقي
أرهقني حُبك سيدي
من شرفات العمر
يتسلل نبضه
خلسة بين الضلوع
يخبئ أشواقه
عطرا
ويأجج لظى الحنين
لي كبريائي
كما عريشات ياسمين
منزلنا
تعلو
تتسلق جدار الأمان
تعطر أجواء
حديقتنا
ترمم في النفس
تصدعات الأمس
ولاتيأس
من ضخ روائح
العطرالمعشق
بنبضي
الملتهب حنينا
لايستريح!
|