في البدء أحييك استاذي الجزائري الفاضل على اطلالتك البهية التي ننتظرها دائما .. قرأت تعليقك الكريم فأحسست بأنك قريب جداً منّا من مدينتنا .. من أجوائها واهلها وتراثها ..وكأنك احد ابنائها .. أما (عروس مندلي) فهي حكاية بذاتها ..
رائعٌ انت يا سيدي في قراءتك للسطور ولما بين السطور ولما خلفها ..
اشعر باعتزاز أكثر لكرم التثبيت .. وأناقة التلقي ..وبهاء الحضور ..
مودتي لك تسبق تحيتي ..