رد: غدير شامة
سرد دائم المتعة والتشويق، وكأني فتحت كتابا من كتب الأساطير، خاصة تلك النهاية الشبيهة بقصة / أسطورة la contessa ، جل قصصك أستاذ رشيد تغريني بالعودة للنص وبالقراءة والدراسة والتأويل، لعلي أصبح ناقدة بفضل قصصك..
شكرا لك على هذه المتعة التي أجدها في كلماتك، وأرجو أن تكون بخير وتعود لنا سريعا..
في مثل هذا الوقت من العام الماضي كنت شهريارا تحتفل بشهر أيار في شرفتك وخواطرك .. فعد
|