رد: رياض الأنس
هاهاهاهاهاهاهاها
عذرا مساء الورد والود
كيف الحال؟
منذ مدة، وهي كلما رأتني تأتي لتحدثني في أي شيء، ولو لنصف دقيقة او حتى ثانية بسلام او تحية، حتى إذا كنت بقاعة الدرس ومرت هي بجانبها تلوح لي من النافذة مبتسمة، أحببتها
أيضا وأحببت تلك اللكنة المختلفة في كلامها، أكيد أنها حديثة العهد بمكناس، فكرت ان تكون من مدينة من شمال المغرب، ولكني أعرف لهجة أولئك ايضا، تبدو لي قريبة منها ولكنها ليست هي، ا و يمكن أن يكون عامل التنقل من مدينة إلى أخرى بحياتها من المؤثرات على تغير لكنتها؟ أود ان أعرف، لكن كيف؟ أسألها؟ أستحي من ذلك، أقول لها: من أية مدينة أنت؟ لا .. لا أقبل، فأنا نفسي عندما احس بسؤال كهذا من بعض من لا يعرفني فضولا أو مباهاة او أو أو... يكون ردي: انا مغرببة، فكيف إذن أسأل، ربما لأنها أستاذة تدرس الاسبانية أثرت تلك اللغة على كلامها، نعم أستشعر في عاميتها اللغة الاسبانية تخاطبني ..
( يتبع.. ستبدأ الحصة الآن) أترركم مع شيء من الفضول
|