الأستاذة الأديبة عزة عامر:
لقد وصلتُ، بعون الله، إلى شواطئ الاطمئنان.. وهذا (البوح) إنما كان مقدمة لما سيأتي، وقد شرحتُ تفاصيل ذلك في المقالات التالية: (رقم 2 ورقم 3)، وأظن أن في تلك المقالات ما تأملينه من أجوبة ما زالت تنغر في الذهن بإلحاح.
وكل الشكر لك، ومتعة راقية الرحلة معك.