رد: إلى حيث تريد أريد
السبب في رأيي هو أننا حال الفرح نعبر عن ذلك صوتا مسموعا، نشرك معنا كل من يحيط بنا،أما حال الحزن فننكمش حول أنفسنا ولا نجد من يواسينا غير دماء قلم يرتجف لارتجافتنا ويسيل حبره أو يذوب رصاصه مع دموعنا الهطالة، وقلوبنا المتألمة،وصدورنا الجريحة.....
|