هل أنت بخير؟!
ماذا؟!
تستفزني؟!
تغضبني.. وتثير شظايا الوجع بداخلي..
ثم تسألني .. هل أنت بخير؟
كفاك لي استغباء..
فقد تعبت ...
أكان هذا الاهتمام لديك بالخريطة .. مرسوما حسب الزمن...؟
أكنت قاصدا إثارتي ... ثم تركي بالهواء دون جناح ولا حتى ريش؟
ياه!! ما أغباني!!
أرجوك كفى..
لا تسألني مرة أخرى
لا تسألني..
هل أنت بخير؟