رد: هي تقول
كم قررت توديعك؟! كم عزمت ألا أسأل عنك؟! كم حسمت أمرنا بألا أراك ولا أكلمك؟! كم عمدت أن أهرب منك. ؟! لكن!! أي قلب لي أنا ؟! حطم كل قراراتي وشتت عزمي ورمى ما حسمت عليه، ثم عرض الحائط ضرب كل أفكاري ... وعلي أنا قد تجبر ..قلبي لا يطاوعني فما أصنع؟! وأنا من بين يديك لم أعد أتزحزح أو يحق لي أن أتململ
|