رد: هدى الخطيب دروس فيما يعرف بالعبرية ( أرامية أجدادنا
[align=justify]
تحياتي..
لقد استفاد الاستعمار الغربي حين أعد في المرة الأخيرة لاحتلال فلسطين من أخطاء الاستعمار الصليبي وكل الحقب السابقة لاستعماره بلادنا، واستعاض في نهج تكريس الاحتلال عن فرض لغته وثقافته باختراق تاريخنا وثقافتنا، عبر تزييف وسرقة إحدى لغاتنا العربية القديمة قبل التطوير وأعني الأرامية الكنعانية/ الفينيقية ( المعروفة اليوم باسم اللغة العبرية) كما قاموا من جهة أخرى بتزييف التاريخ وتقديمه على أنه التوراة اليهودية ليخلقوا تاريخ مزيف قديم لتواجدهم بالمنطقة عبر السطو على الأساطير والتراث الشعبي الكنعاني في بلاد الشام.
لا بد هنا في أي عمل بحثي أن ندرك تماماً من أين ننطلق وإلى أين نريد أن نصل
ومن الأفضل أن نضع التصنيف في هذا المنتدى بالشكل الذي يسهل العملية ويفيدنا في مجال البحث ، كأن يكون ملف منفصل لكل واحدة من النقاط ولغة أو لهجة من اللهجات القديمة إلخ..
ملاحظات: اليهودية دين لاجنس أو عنصر، اعتنق هذه الديانة بعض العرب بالأسماء القديمة أو الجديدة.
سيدنا موسى عليه السلام ولد ونشأ في مصر وفي قصر فرعون وتأثر بدينة التوحيد المصرية التي كان اعتنقها أخناتون، وحتى اسمه مصرياً فرعونياً.
وسأعود للمزيد من النقاط والتوضيحات قبل المتابعة وبدء إنزال الملفات حسب التصنيفات التي تفيدنا بعملية البحث
وشكراً..
[/align]
|