مشكور اخي واستاذي الغالي مازن شما
فلسطين الطفلة عمرها هلأ 19 سنة
ما بعرف ان كنت تقرأ أشعارها البريئة
كانت تكتب كل يوم لأبوها
كل اسرة المنبر كانت واقفة معهم وتنتظر اللقاء
كنا مثل خلية النحل حواليهم باستمرار ننتظر اللقاء
ونزل ابوها على عمان ودخل الشريعة وما مرق وكان راح ينطخ هناك
ورجع للمهجر واحنا كلنا نبكي من خيبة الأمل
هي دائما خايفة عليه يمرض ... تبكي وتبكينا ان صابه مغص
وفي الآخر تموت هيك بلمح البصر
لا حول ولا قوة الا بالله
الف شكر اخي مازن ولا اراكم الله مكروها ً بعزيز