الأستاذ الأديب بشرى كمال:
لكم نُسرُّ عندما نتيقن أننا نُنشد مع (المجموع)، ولا نُغني وحدنا بمنأى عن الركب، في مفازات الدروب البعيدة.
فنأنس كثيراً، مع رفقة طُلاَّب صدق التوجه، وعزم همَّة الطلب، فنُواصل المسير، بعزم إشراقات إصباحاتنا، فالدرب ما يزال في البدء، والطريق طويل طويل.