رد: الأنثى والسراب
ها أنا أعود إلى نصك بعد أن وجهتني إليه حضرتك ، وأسترجع اللحظات التي قرأت فيها النص أول مرة ، وأحسبه كان بشهر رمضان ( ابتسامة) ...
أعود لأقول لك ، إني أتوق لقراءة كلماتك وأجد في نصوصك السردية متعة ، وإحساسا بواقع حقيقي...
وبالمناسبة موقف الأم بهذه القصة شبيه جدا بموقفها في قصة فاطمة
|