رد: ساحة الدراويش
مع توالي دقات الدفوف تنسل شخصيات لتتقدم على خشبة المسرح .. فلا نحس إلا و نحن أمام عنصر جديد ينضاف إلى القصة .. التي لا زال إيقاعها كما بدأ رغم التوقف القصيرفي الجزء الثاني .. تبدو خيوط القصة متعددة الألوان لكن هناك ما يشي بأن شيئا ما سيجمعها في الأخير لتتضح لنا مساعي وأهداف و دوركل شخص من الشخوص ..
في الحقيقة ،أبنت يال أمال عن نفس رائع في السرد و الوصف مع تلك الفواصل الخاصة بالذكر والتي تعطي لدقات الدفوف نغمة ترخم من دويها ..
تحية لك .. ودمت مبدعة .
|