رد: ساعة ودقيقة
التاسعة عشرة وتسع عشرة دقيقة.. هكذا لمحتها على هاتفي
التاسعة عشرة وعشرون دقيقة... أتذكر كلاما لزميلتي
التاسعة عشرة وواحد وعشرون دقيقة... أعد كم يوما مر على كلمتها التي أضحكتني في استغراب
التاسعة عشرة واثنتان وعشرون دقيقة .. أعود بذاكرتي فأدرك أنها أعوام مرت لا أيام...
عشرة أعوام مرت سريعا، وما زلت أذكر كيف قالت لي ذلك وكيف ضحكت كثيرا لتزيدني معلومة أخرى وأضحك أكثر وأنا متسلقة نافذة غرفتنا التي تشاركنا الحياة بها أيام الحي الجامعي
|