رد: في ضيافة عروبة شنكان
ونحن في المراحل الأخيرة ربما من حوارنا.. وأنا لا أريد بعد أن أطوي صفحته الأخيرة، معتذرة منك عن هذه الإطالة، أحب سؤالك عروبة؛
أبحث معك أن تصادفي كتابا/ قصة للاطفال في يومنا هذا وتأخذينه بفرحة كبيرة لقراءته؟
أ ترددين بين الفينة والأخرى أناشيد حفظتها زمن الطفولة؟
أ يمكنك اليوم أن تحفظي شيئا خاصا بالأطفال؟ أو ربما تشعرين أنك قمت بفعل طفولي ؟!!
قربينا أكثر من طفولتك...
|