عرض مشاركة واحدة
قديم 10 / 03 / 2022, 53 : 10 PM   رقم المشاركة : [60]
Arouba Shankan
عروبة شنكان - أديبة قاصّة ومحاورة - نائب رئيس مجلس الحكماء - رئيسة هيئة فيض الخاطر، الرسائل الأدبية ، شؤون الأعضاء والشكاوى المقدمة للمجلس - مجلس التعارف

 الصورة الرمزية Arouba Shankan
 




Arouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond repute

:sm160: رد: في ضيافة عروبة شنكان

ونحن في المراحل الأخيرة ربما من حوارنا.. وأنا لا أريد بعد أن أطوي صفحته الأخيرة، معتذرة منك عن هذه الإطالة، أحب سؤالك عروبة؛
أبحث معك أن تصادفي كتابا/ قصة للاطفال في يومنا هذا وتأخذينه بفرحة كبيرة لقراءته؟
أقرأ في سلسلة الخالدون والناجحون، أقرأ في قصص الأميرة النائمة والأمير الفارس، أقرأ في قصص فرنسية مترجمة للأطفال
متعة ما بعدها متعة أن أحضن كتابا عن عالم الخيال أُسافر حيث الفضاءات الفسحية، أطير أُحلق ثم أعود لأدون ما رأيت وما اعجبني في هذا الكون
.
أ ترددين بين الفينة والأخرى أناشيد حفظتها زمن الطفولة؟
طيري ياطيارة طيري يا ورق وخيطان، بدي ارجع بنت صغيرة على سطح الجيران/غناء فيروز..
أستمع لأغاني ريمي بندلي طير وعلي ياحمام، جينا نعيدكم بالعيد، يامعلمتي اجا الديب..وغيرها من الأغاني التي درجت في تلك الفترة..

أ يمكنك اليوم أن تحفظي شيئا خاصا بالأطفال؟ أو ربما تشعرين أنك قمت بفعل طفولي ؟!!
قربينا أكثر من طفولتك...
أحفظ في ذاكرتي قصص الأمس التي قرأتها وأثرت في أسلوبي القصصي، أحتفظ بذاكرتي باستعراضات البالية التي كنت أقدمها وكانت تنال الإعجاب..أحتفظ بذاكرتي بتمارين السباحة والفروسية لساعات طويلة رغم طفولتي..كنت أتقدم ببراعة..
أحتفظ بدروس العلوم واكتشافات ارخميدس واكتشافات تودماس أديسون،،وأذكر تلك المجلات التي تعلم فن الحياكة والتطريز والكروشيه هذه المجلات والكتب جعلتني اُفكر وأكتشف وأعرف..
طفولتي لم تكن ميسرة أو سهلة لقد كانت صعبة جدا، أنا الوحيدة بين أفراد أسرتي التي حملت فيها لقب أُنثى.. وأصغرهم سناً علي مجاراة الكبار كنت أخشى اللوم أو توجيه أي كلمة تأنيب، أسمع الكلام والنصح، بمرور الأيام اكتشفت أسرتي بأني على صواب فانفردت بحرية اتخاذ الرأي..

شكرا "خولة" بداياتك مع "فن الحوار" نجحت بخلق حالة حراك في المنتدى ـ تركت أسئلتك الإنطباع الجيد في الذهن..
توقيع Arouba Shankan
 

مازلت ابنة بلاط رباه في أعالي المجد بين الكواكب ذكره
أحيا على نجدة الأباة ..استنهض همم النبلاء.. وأجود كرما وإباءً
Arouba Shankan غير متصل   رد مع اقتباس