رد: رسائل إلي.. إليك ......... إليه
جاءت الفكرة التي توقعتها بحذافيرها ، سعيدة بها وسعيدة اني قد أصبت ، وانتظر الرسائل ، فأنا من عشاق الرسائل ، الورقية من قبل وعندي مئات الرسائل الذكريات ذات الظرف وطابع البريد المميز لكل بلد ، ولازلت اعشقها وارسلها بيني وبين نفسي ، وبيني احيانا وبينكم ..
موفقة خولة ، شكرا لك ..
|